هل تخيلتم من قبل لو كانت تلك الذكريات فتاة فماذا سيكون شكلها...؟؟
انا تخيلتها دائماً رائعة الجمال حزينة النظرات مربوط على خصرها سيف حاد نصله متجه للأمام...
من منا لم يحاول أن يقترب من ذكرياته فجرح وأبتعد سريعاً...
مثلا بالنسبه لى أنا...
لدى ذكرى رائعه لم ولن أنساها أبداً...
فى عامى الخامس عشر..كنت مراهقاً صغيراً يعشق كل شيئ..وكنت ماكل أتمناه صديق حميم يكون بجانبى دائماً...
حتى تعرفت عليهم..
كانو خمسه... أحمد..(ن)..(ص)..(د)..(م)
كنت أحبهم...وماذلت أحبهم..لأننا يوماً ما أخذنا وعداً على أنفسنا أننا لن نفترق أبداً ولكن كالعاده لم يدم هذا الوعد كثيراً...
كانت أقربهم لى والى قلبى (م)..
فى اليوم الأول الذى تعرفت عليها فيه عرفت أننى سأهواها ولكن تأكدت أيضاً أنها لن تكن لى...
من هى..؟
هى تلك الفتاه الرائعه التى يأتى لها ملوك الشرق والغرب ليطلبو ودها ولكنها ترفض..
هى تلك الفتاه التى تستحى الشمس أن تشرق عندما تعلم أنها موجوده..
هى تلك الفتاه التى تشعر كل الفتية الموجودين أمامها بالأرتباك والتخبط..
هى تلك الورده الزرقاء الموجوده فى بستان طويل عريض مليئ بالورود الصناعيه...
أنها وبلا فخر أقرب صديقه لى (م)
تلك الفتاة التى أقتربت الى فى الوقت الذى أبتعد فيه كل الناس عنى..
تلك التى تحملت غرورى و كبريائى وغضبى وضعفى و غبائى و حدتى وكل مساوئى...
تلك التى أخذتنى تحت جناحها لتدفئنى وعندما رحلت أخذت وقتاً طويلاً للغايه حتى أشعر بالدفئ مجدداً...
أنها صديقتى التى أعتقد أنها لن تعود لفتره طويلة للغايه...لذلك وددت أن أعطيها حقها بالكتابه عنها فى أحدى كتباتى لأننى لم أكتب عنها بتلك الطريقه يوماً ما...
(م)..
انا تخيلتها دائماً رائعة الجمال حزينة النظرات مربوط على خصرها سيف حاد نصله متجه للأمام...
من منا لم يحاول أن يقترب من ذكرياته فجرح وأبتعد سريعاً...
مثلا بالنسبه لى أنا...
لدى ذكرى رائعه لم ولن أنساها أبداً...
فى عامى الخامس عشر..كنت مراهقاً صغيراً يعشق كل شيئ..وكنت ماكل أتمناه صديق حميم يكون بجانبى دائماً...
حتى تعرفت عليهم..
كانو خمسه... أحمد..(ن)..(ص)..(د)..(م)
كنت أحبهم...وماذلت أحبهم..لأننا يوماً ما أخذنا وعداً على أنفسنا أننا لن نفترق أبداً ولكن كالعاده لم يدم هذا الوعد كثيراً...
كانت أقربهم لى والى قلبى (م)..
فى اليوم الأول الذى تعرفت عليها فيه عرفت أننى سأهواها ولكن تأكدت أيضاً أنها لن تكن لى...
من هى..؟
هى تلك الفتاه الرائعه التى يأتى لها ملوك الشرق والغرب ليطلبو ودها ولكنها ترفض..
هى تلك الفتاه التى تستحى الشمس أن تشرق عندما تعلم أنها موجوده..
هى تلك الفتاه التى تشعر كل الفتية الموجودين أمامها بالأرتباك والتخبط..
هى تلك الورده الزرقاء الموجوده فى بستان طويل عريض مليئ بالورود الصناعيه...
أنها وبلا فخر أقرب صديقه لى (م)
تلك الفتاة التى أقتربت الى فى الوقت الذى أبتعد فيه كل الناس عنى..
تلك التى تحملت غرورى و كبريائى وغضبى وضعفى و غبائى و حدتى وكل مساوئى...
تلك التى أخذتنى تحت جناحها لتدفئنى وعندما رحلت أخذت وقتاً طويلاً للغايه حتى أشعر بالدفئ مجدداً...
أنها صديقتى التى أعتقد أنها لن تعود لفتره طويلة للغايه...لذلك وددت أن أعطيها حقها بالكتابه عنها فى أحدى كتباتى لأننى لم أكتب عنها بتلك الطريقه يوماً ما...
(م)..